responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قرة العينين من أحاديث الفريقين نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 45


عن محمد بن يحيى الأشعري ، عن أحمد بن محمد ، عن البراقي ، عن النفر ابن سويد ، عن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر ، قال :
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول :
" إن الله عز ذكره ختم بنبيكم النبيين فلا نبي بعده أبدا وختم بكتابكم الكتب فلا كتاب بعده أبدا ، وأنزل فيه تبيان كل شئ وخلقكم و خلق السماوات والأرض ونبأ ما قبلكم وفصل ما بينكم وخبر ما بعدكم وأمر الجنة والنار وما أنتم صائرون إليه " أخرجه أبو جعفر الكليني في " أصول الكافي " ( 1 / 324 ) الباب / 109 ح / 3 عن أحمد بن محمد ومحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن علي بن حسان عن ابن فضال ، عن علي بن يعقوب الهاشمي ، عن مروان بن مسلم ، عن بريد عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل :
" وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ، لقد ختم الله بكتابكم الكتب وختم بنبيكم الأنبياء " أخرجه الكليني في " الأصول " ( 1 / 23 ) حدثنا قتيبة بن سعيد ، ثنا إسماعيل بن جعفر ، عن عبد الله بن دينار ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال :
" إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون به ويتعجبون له ويقولون : هلا وضعت هذه اللبنة " قال : " فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين " .
أخرجه البخاري في " الصحيح " ( 1 / 501 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، وأبو كريب قالا : نا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد نحوه .
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، قال : نافعان ، قال : نا سليم بن حيان ، قال : نا سعيد بن ميناء عن جابر عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال :
" مثلي ومثل الأنبياء كمثل رجل بنى دارا فأتمها وأكملها إلا موضع لبنة ، فجعل الناس يدخلونها ويتعجبون منها ويقولون :
لولا موضع اللبنة " قال رسول الله :
فأنا موضع اللبنة فجئت فختمت الأنبياء " عليهم السلام أخرجه مسلم في " الصحيح " ( 2 / 248 )

45

نام کتاب : قرة العينين من أحاديث الفريقين نویسنده : محمد حياة الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست