نام کتاب : في ظلال التوحيد نویسنده : الشيخ السبحاني جلد : 1 صفحه : 548
- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " إن الله يخرج قوما من النار بالشفاعة " [1] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " يشفع يوم القيامة الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء " [2] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " فإذا فرغ الله عز وجل من القضاء بين خلقه وأخرج من النار من يريد أن يخرج ، أمر الله الملائكة والرسل أن تشفع فيعرفون بعلاماتهم : إن النار تأكل كل شئ من ابن آدم إلا موضع السجود " [3] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " . . . فيؤذن للملائكة والنبيين والشهداء أن يشفعوا فيشفعون ويخرجون من كان في قلبه ما يزن ذرة من إيمان " [4] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " إذا ميز أهل الجنة وأهل النار ، فدخل أهل الجنة الجنة ، وأهل النار النار قامت الرسل وشفعوا " [5] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : " يشفع الأنبياء في كل من يشهد أن لا إله إلا الله مخلصا ، فيخرجونهم منها " [6] . - ذكرت الشفاعة عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : " إن الناس يعرضون على جسر جهنم . . . وبجنبتيه الملائكة يقولون : اللهم سلم سلم . . . " [7] . - قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في حديث : " أما أهل النار الذين هم أهلها فلا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم نار بذنوبهم أو بخطاياهم فأماتتهم إماتة ،
[1] صحيح مسلم 1 : 122 وبهذا المضمون صحيح البخاري 8 : 143 . [2] سنن ابن ماجة 2 : 1443 . [3] سنن النسائي 2 : 181 . [4] مسند أحمد 5 : 43 بتلخيص منا . [5] مسند أحمد 3 : 325 . [6] مسند أحمد 3 : 12 . [7] مسند أحمد 3 : 26 .
548
نام کتاب : في ظلال التوحيد نویسنده : الشيخ السبحاني جلد : 1 صفحه : 548