واللهم بحق فاطمة الزهراء أن تشفيني » بما هذا نصه : « لا مانع من استعمال كلا الأسلوبين ، فإنّه كما يصح التوجه إلى الله تبارك وتعالى في طلب الحوائج والتوسل بمحمد وآل محمد ( عليهم السلام ) كذلك يصح طلبها مباشرة من الذوات النورية للمعصومين ( عليهم السلام ) » [1] . وفي الاستفتاء الموجه إلى السيد الخامنئي