الجزئية لا مطلقاً ، فلا يضر إنكاره بما نقول نحن من استحبابها في نفسها والإتيان بها في الأذان والإقامة بداعي الاستحباب النفسي الثابت لها بنحو مطلق ، والذي هو أولى من تركها .