نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 290
عليه بجامع القصر ببغداد ليلة الأحد السابع والعشرين من شهر رمضان سنة اثنين وثمانين وستمائة قال : أنبأنا الشيخ محاسن بن عمر بن رضوان الحرائيني [1] سماعا عليه في الحادي والعشرين من المحرم سنة اثنين وعشرين وستمائة قال : أنبأنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن نصر الزعفراني [2] سماعا عليه في السادس عشر من شهر رجب سنة خمسين وخمسمائة [3] قال : أنبأنا أبو عبد الله مالك بن أحمد بن علي بن إبراهيم الفرا الناساسي [4] سماعا عليه قال : ابن الزاغوني في شهر شعبان سنة ثلاث وستين وأربعمائة قال : أنبأنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن موسى بن القاسم بن الصلت قراءة عليه وأنا أسمع في رجب ثالث عشر من الشهر [5] سنة خمس وأربعمائة قال : أنبأنا إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمي المكنى بأبي إسحاق قال : أنبأنا أبو سعيد الأشج قال : أنبأنا المطلب بن زياد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل قال : كنت عند جابر بن عبد الله في بيته ، وعلي بن الحسين ومحمد ابن الحنفية وأبو جعفر فدخل رجل من أهل العراق فقال : أنشدك الله ألا حدثتني ما رأيت وما سمعت من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : كنا بالجحفة بغدير خم وثم ناس كثير من جهينة ومزينة وغفار فخرج علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خباء أو فسطاط فأشار بيده ثلاثا فأخذ بيد علي بن أبي طالب فقال : " من كنت مولاه فعلي مولاه " [6] . الثاني والستون : إبراهيم بن محمد الحمويني هذا قال : أخبرنا الإمام الزاهد وحيد الدين محمد ابن أبي بكر [7] بن أبي يزيد الجويني بقراءتي عليه بخير آباد في جمادى الأولى سنة ثلاث وستين وستمائة قال : أنبأنا الإمام سراج الدين محمد بن أبي الفتوح اليعقوبي سماعا قال : أنبأنا والدي الإمام فخر الدين أبو الفتوح بن أبي عبد الله محمد بن عمر بن يعقوب قال : أنبأنا الشيخ الإمام محمد ابن علي بن الفضل القاري . ح - وأخبرني السيد الإمام الأطهر فخر الدين المرتضى بن محمود الحسني الأشتري إجازة في سنة إحدى وسبعين وستمائة بروايته ، عن والده قال : أخبرني الإمام مجد الدين أبو القاسم عبد الله ابن محمد القزويني قال : أنبأنا جمال السنة أبو عبد الله محمد بن حمويه بن محمد الجويني قال : أنبأنا جمال الإسلام أبو المحاسن علي بن شيخ الإسلام الفضل بن محمد الفارندي قال : أنبأنا الإمام
[1] في المصدر : الجرايبي . [2] في المصدر : الزاغوني . [3] في الغدير : خمس وخمسمائة . [4] في المصدر : البابياسي ، وفي الغدير : البانياسي . [5] في المصدر : في ثالث عشر من رجب . [6] فرائد السمطين 1 : 62 / ح 29 ، الغدير : 1 / 205 . [7] في المصدر : محمد بن محمد بن أبي بكر .
290
نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 290