نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 19
ولا الأرض ، ولا الملائكة ، ولا الإنس ، ولا الجن ، وأن رسول الله وعليا أمير المؤمنين [ خلقا ] من نور واحد ، وخلق ملائكة من [ نور ] وجه علي من طريق العامة ، وفيه تسعة عشر حديثا . الباب الثاني - لولا محمد ، وعلي أمير المؤمنين ، والأئمة الأحد عشر من ولده ما خلق الله تعالى الخلق ، وهم من نور واحد ، وهم الأشباح من طريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا . الباب الثالث - في أن مولد علي أمير المؤمنين في الكعبة المشرفة ، من طريق العامة وفيه حديث واحد . الباب الرابع - في أن مولد علي أمير المؤمنين في الكعبة ، من طريق الخاصة وفيه حديث واحد . الباب الخامس - في نسب علي من طريق العامة والخاصة وفيه حديثا . الباب السادس - في أن كنيته أبو تراب من طريق العامة وفيه خمسة أحاديث . الباب السابع - في كنيته أبي تراب من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث . الباب الثامن - في أنه أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، وأمير البررة ، من طريق العامة وفيه أربعة وأربعون حديثا . الباب التاسع - في أنه أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، والإمام ، والحجة [ والخليفة ] والوصي من طريق الخاصة ، وفيه ثمانية وثلاثون حديثا . الباب العاشر - في أن رسول الله ، والأئمة الاثني عشر حجج الله تعالى على خلقه ، من طريق العامة وفيه تسعة أحاديث . الباب الحادي عشر - في أن رسول الله ، والأئمة الاثني عشر حجج الله [ تعالى ] على خلقه ، من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا . الباب الثاني عشر - في نص رسول الله على علي بن أبي طالب بأنه الإمام بعده ، وبنيه الأحد عشر - صلوات الله عليهم - وهم الأئمة الاثني عشر بعد رسول الله وخلفاؤه وأوصياؤه من طريق العامة وفيه خمسة وستون حديثا . الباب الثالث عشر - في نص رسول الله على [ علي ] أمير المؤمنين بأنه الإمام بعده وبنيه الأحد عشر وهم الأئمة الاثنا عشر ، وخلفاؤه ، وأوصياؤه من طريق الخاصة وفيه ستة وسبعون حديثا . الباب الرابع عشر - في نص رسول الله على علي بن أبي طالب بأنه الخليفة بعده وأن الخلفاء بعده علي وبنوه الأحد عشر ، وهم الأئمة الاثنا عشر ، والخلفاء ، من طريق العامة ، مضافا إلى ما تقدم من الروايات في الباب الثاني عشر ، وفيه تسعة وعشرون حديثا .
19
نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 19