responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقيدة المسلمين في المهدي نویسنده : مؤسسة نهج البلاغة    جلد : 1  صفحه : 221


المحذوفة ، والرايات الصفر ، تقبل من المغرب حتى تحل بالشام ، وذلك عند الجزع الأكبر والموت الأحمر . فإذا كان ذلك ، فانظروا خسف قرية من دمشق يقال لها حرستا . فإذا كان ذلك ، خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس ، توي على منبر دمشق . فإذا كان ذلك ، فانتظروا خروج المهدي _ عليه السلام _ [1] 5 - عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب _ عليه السلام _ قال :
تختلف ثلاث رايات ، راية بالمغرب ، ويل لمصر وما يحل بها منهم ، وراية بالجزيرة ، وراية بالشام ، تدوم الفتنة بينهم سنة .
ثم يخرج رجل من ولد العباس بالشام ، حتى تكون منهم مسيرة ليلتين ، فيقول أهل المغرب : قد جاءكم قوم حفاة أصحاب أهواء مختلفة ، فتضطرب الشام وفلسطين ،



[1] غيبة النعماني : 305 - 306 ، غيبة الطوسي : 277 - ( أخبرنا جماعة ) عن أبي المفضل الشيباني ، عن أبي نعيم نصر بن عصام بن المغيرة العمري ، عن أبي يوسف يعقوب بن نعيم عمرو قرقارة الكاتب ، عن أحمد بن محمد الأسدي ، عن محمد بن أحمد ، عن إسماعيل بن عباس ، عن مهاجر بن حكيم ، عن معاوية بن سعيد ، عن أبي جعفر محمد بن علي قال : قال علي بن أبي طالب - عليه السلام - : وفيه . . . رمحان . . . فهو آية قيل ثم مه ؟ قال ثم رجفة . . . مائة ألف يجعله الشهب والرايات . . . حتى تحل بالشام ، فإذا كان ذلك فانتظروا خسفا بقرية من قرى الشام ، خرسنا ، وإذا كان ذلك فانتظروا ابن آكلة الأكباد بوادي اليابس ، إثبات الهداة : 3 / 730 - عن غيبة الطوسي بتفاوت في السند ، البحار : 52 / 216 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، وفي : 253 - عن غيبة النعماني ، بشارة الاسلام : 53 - عن غيبة الطوسي ، العدد القوية : 76 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عن علي _ عليه السلام _ وفيه : . . . فانتظروا ابن آكلة الأكباد بالوادي اليابس ، ثم تظلكم فتنة مظلمة عمياء منكشفة ، لا يغبو ( لا ينجو ) منها إلا النومة ، قيل : وما النومة ؟ قال : الذي لا يعرف الناس ما في نفسه ، البدء والتاريخ : 2 / 177 - قال : وفيما خبر عن علي بن أبي طالب - صلوات الله عليه - في ذكر الفتن بالشام قال : فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد على أثره ، ليستولي على منبر دمشق ، فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي ، الخرائج : 3 - 1151 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير مرسلا عن أمير المؤمنين _ عليه السلام _ ، وفيه : . . . بالوادي اليابس ، منتخب الأنوار المضيئة : 29 - عن الخرائج .

221

نام کتاب : عقيدة المسلمين في المهدي نویسنده : مؤسسة نهج البلاغة    جلد : 1  صفحه : 221
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست