4 - صفة الصفوة لابن الجوزي الحنبلي 2 / 55 .
5 - تاريخ ابن كثير 9 / 108 .
6 - مرآة الجنان لليافعي 1 / 239 .
7 - مطالب السئول لابن طلحة الشافعي : 64 .
8 - حياة الحيوان للدميري 1 / 9 .
9 - شذرات الذهب لابن العماد الحنبلي 1 / 142 .
10 - زهر الآداب للقيرواني 1 / 102 .
11 - شرح شواهد مغني اللبيب للسيوطي : 249 .
12 - كفاية الطالب للكنجي الشافعي : 303 .
13 - شرح الحماسة للتبريزي 4 / 82 .
14 - الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي : 193 .
15 - الصواعق المحرقة لابن حجر : 120 .
16 - قصص العرب لأحمد جاد المولى 2 / 254 .
17 - جواهر الأدب لأحمد الهاشمي 2 / 15 .
18 - نور الأبصار للشبلنجي : 193 .
وقد أورد ذلك ابن تيمية ، ولم يتكلّم عليه بشيء !
وتفاوتت روايتهم للقصيدة في أبياتها زيادة ونقيصة .
قال قدس سره : وكان بالمدينة قوم يأتيهم رزقهم ليلاً ولا يعرفون ممن هو ، فلمّا مات مولانا الإمام زين العابدين عليه السلام انقطع ذلك عنهم . . . .
الشرح :
هذا ممّا اعترف به ابن تيمية ، واتفق عليه المؤرخون من الفريقين [1] .

[1] أنظر مثلاً : حلية الأولياء 3 / 139 صفة الصفوة 2 / 70 .

234