نام کتاب : خلفيات كتاب مأساة الزهراء ( ع ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 435
< فهرس الموضوعات > 500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحاً في الإنجذاب العاطفي إليهم . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 505 - أسلوب النبي ( ص ) ( وهو ما ألقاه الشيطان ) قد يوحي بغير ما يريده . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 506 - ألقى الشيطان للنبي ( ص ) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 507 - ألقى الشيطان إليه ( ص ) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك . < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي . < / فهرس الموضوعات > الثوب ؟ . واستبعاد كلمة عقدة نقص لا يدفع الإشكال ولا يحل العقدة . فإن القول بوجود فراغ نفسي في الشخصية الإنسانية للنبي ( ص ) ، أمر مرفوض . . تماما كرفضنا لمقولة معاناته ( ص ) من عقدة نقص . . ونحن نعتقد : أنه ( ص ) هو الإنسان الكامل في عقله ، وفي مشاعره ، وفي تكوينه النفسي والعاطفي . ونعتقد : أنه ( ص ) حتى حين تعطف ابنته عليه ، فإنها إنما تقوم بمسؤولياتها وتؤدي واجباتها ، وتعبر عن رفيع أدبها تجاهه ( ص ) . والزهراء هي الأسوة والقدوة في ذلك كله . . ويمكن تقريب هذا المعنى إذا لاحظنا حال أي إنسان يكرم والديه أو يحترم معلمه ، أو يعبد الله تعالى فإنه إذا فعل ذلك وقبل يد والده أو معلمه ، أو صلّى لربّه لا يكون قد ملأَ فراغا في نفس والده أو لدى ذلك العالم ، كما أن الله ليس بحاجة إلى صلاته ، ولا هي تملأ له فراغا ، أو تحل له عقدةً تعالى الله وأنبياؤه عن ذلك علوّا كبيرا . وأما معنى قوله ( ص ) في حقّها سلام الله عليها أنها أمّ أبيها فلا يعني أن أباها كان بحاجة إلى عاطفتها ، بل معناه أنها على صِغَرِ سنّها قد ظهر منها من العطف والحنوّ والتفاعل الروحي والعاطفي معه ( ص ) كما لو كانت أمّا تتفاعل مع ولدها ، دون أن يكون النبي ( ص ) بحاجة إلى ذلك ، ولا كان يعاني من فراغ ملأته عليه . فلماذا هذا الإصرار على أن ينسب للنبي ( ص ) فراغا في تكوينه النفسي وفي شخصيته النبوية ؟ ! ! . 500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحاً في الإنجذاب العاطفي إليهم . 501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة . 502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة . 503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين . 504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين . 505 - أسلوب النبي ( ص ) ( وهو ما ألقاه الشيطان ) قد يوحي بغير ما يريده . 506 - ألقى الشيطان للنبي ( ص ) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن . 507 - ألقى الشيطان إليه ( ص ) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها . 508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك . 509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي .
435
نام کتاب : خلفيات كتاب مأساة الزهراء ( ع ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 435