نام کتاب : حقيقة علم آل محمد ( ع ) وجهاته نویسنده : السيد علي عاشور جلد : 1 صفحه : 106
ومنها قوله تعالى : * ( ورحمتي وسعت كل شئ ) * ( 1 ) وقد تقدم حديث الإمام الباقر في تفسيرها بقوله : " علم الإمام ، ووسع علمه الذي هو من علمه كل شئ " ( 2 ) . وهو صريح في المباشرية في العلم . ومنها قوله تعالى : * ( وكل شئ أحصيناه كتابا ) * . * ( وكل شئ أحصيناه في امام مبين ) * وسوف يأتي في علم الغيب شرحهما . ومنها قوله تعالى : * ( الرحمن علم القرآن علمه البيان ) * وتقدم الكلام فيها في العلم اللدني .