تلك الزهور الذاويات . . أكنَّ يعرفنَ الغرام ؟ ما حبهنَّ . . نوى وصد . . أم عناق والتثام ؟ والغدر . . يا غدر الزهور . . أهن يشبهن الأنام ؟ الحب مصباح الحياة فما لقلبي في ظلام ؟ ما لي حرمت من الهيام ؟ أولستُ . . زهراً . . يا حياه ؟ وكتب أبو هاجر بتاريخ 08 - 05 - 2000 : ولا زلنا في انتظار اعتراضات العلماني " الملحة " على مقال البغدادي ! ! وكتب با محرز : سيف التوحيد أخي وصديقي . . أرحب به من القلب . . أما عن البغدادي فأقول له . . آن لك أن تستريح . . فقلمك عاجز أو مقعد . . باختصار شديد . إلى آخر المداخلات وهي لمثقفين مسلمين ، ومنهم مضافاً إلى من تقدم : رامي عبد الله ، وصلاح الصالح ، وفرات ، وفرقد . وكتب الأبهاوي : ( إشكالية واحدة في كلام الدكتور أحمد البغدادي هو يقول يجب أن نسمي حضارة الإسلام ( حضارة دار الإسلام ) ودار الإسلام كما لا يخفى ترتبط اصطلاحيا بمفهوم آخر مواز هو ( دار الكفر ) . وهذا في نظري يختلف مع دعوة الباحث القدير إلى الحرية ، سوف يفتح الباب على مصراعيه أمام الأطراف المتعصبة لوصف الآخرين بالكفر ) ! ! قال العاملي : لعل هذا ما يريده البغدادي وأمثاله ، من المشككين والملحدين ! * *