وللمزيد راجع ما ذكره الحفاظ في كتبهم وتواريخهم منهم : ابن الصباغ المالكي في " الفصول المهمة " ط . النجف من ص 108 - 111 . المسعودي في " مروج الذهب " ج 2 من ص 402 إلى 411 ط . إيران قم . ابن عساكر في " تاريخ دمشق " ج 3 في ترجمة أمير المؤمنين 7 من ص 191 - 200 . الطبري في " تاريخ الأمم والملوك " ج 4 ، ص 52 - 67 ، ط . - بيروت . العلامة الأميني في غديره والعلامة المجلسي في بحاره . العلامة السيد محسن الأمين في " رحاب أئمة أهل البيت " ج 2 ، ص 222 - 237 ، ط . دار التعارف - بيروت . وغيرهم من الصحاح والمسانيد المعنية بهذا التاريخ . وبهذه الوجازة اختتم ما عاناه الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) من الطامعين ، والحاسدين ، والحاقدين الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا . إنا لله وإنا إليه راجعون ، والعاقبة للمتقين .