المتناهية . وهو تعالى عالم إذ لا معلوم في الخارج بوجه أصلا ومن دون احتياج في ثبوت العلم ووجوبه الذاتي إلى المعلوم . فيستحيل تعين العلم بالنظام الواحد وتعين النظام الواحد بالإرادة الذاتية بالمعنى الذي ذكروه في مرتبة الذات .