فقال : حد ثوا بها فإنها حق [1] . ما ورد عن الإمام علي بن محمد أبي الحسن الهادي عليه السلام ( ت 254 ه ) نقلت عنه الكتب التالية : 1 - الأمالي في تفسير القرآن : وهو المعروف باسم تفسير العسكري ، رواه عنه اثنان من أصحابه عليه السلام ، وكان الإمام يملي عليهما ذلك مدة سبع سنوات ، مقدارا لكل يوم قدر ما ينشط له من الإملاء [2] . 2 - رسالة الرد على أهل الجبر والتفويض [3] . 3 - كتاب في أحكام الدين : ذكره السيد الأمين العاملي [4] . 4 - نسخة : رواها أبو طاهر ابن حمزة بن اليسع أخو أحمد [5] . 5 - نسخة :
[1] الكافي للكليني ( 1 / 53 ) ح ( 15 ) ونقله في بحار الأنوار ( 2 / 167 ) وانظر مستدرك الوسائل ( 3 / 382 ) وقد تحدثنا عن هذا الحديث بتفصيل في بحثنا حول ( الطرق الثمان لتحمل الحديث وأدائه ) باعتباره من أدلة طريقة ( الوجادة ) . [2] الذريعة ( 4 / 283 و 285 ) ولاحظ أمالي الصدوق - المقدمة ( ص 21 ) ط النجف ، وقد شكك بعض الأعلام في نسبة هذا التفسير إلى الإمام عليه السلام ، فلاحظ . [3] أعيان الشيعة ( ج 1 ق 1 ص 380 ) . [4] أعيان الشيعة ( ج 1 ق 1 ص 380 ) . [5] رجال النجاشي ( ص 460 ) رقم ( 1256 ) .