إذن يبقى التخلص من هذه الفكرة هو التشويش على أصلها حتى تصير صعبة الاستقبال من طرف الناس ، وتظل مدرسة بني أمية هي المكتسبة لهذه الشرعية المحرفة التي تبلورت لها من قبل السلطة والمال وعلماء السوء .