نام کتاب : بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية نویسنده : السيد ابن طاووس جلد : 1 صفحه : 170
وفي هذا مقنع في علمه أيام حياة الرسول - صلى الله عليه وآله - . وفي ذلك ما رواه أخطب خطباء خوارزم مرفوعا : أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - قال : من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في بطشه ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب [2] . وتقرير فضل مولانا في العلم ، كون الله تعالى علم آدم الأسماء
( 1 ) ما بين المعقوفتين لا يوجد في : ق . [2] مناقب الخوارزمي : 40 و 41 . بسنده عن أحمد بن الحسين ، أخبرني أبو عبد الله الحافظ في التاريخ ، أخبرني أبو جعفر محمد بن أحمد بن سعيد حدثني محمد بن سلم بن دارة ، حدثني عبد الله بن موسى العبسي حدثني أبو عمرو الأزدي عن أبي راشد الحراني أبي الحمراء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أراد . . . الحديث . وأورده أيضا في مقتل الحسين : 43 . وفي الرياض النضرة : 2 / 217 ، مثله إلا أن فيه زيادة : وإلى إبراهيم في حلمه . وأيضا الرياض النضرة : 2 / 218 قال : وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم قال : من أراد أن ينظر إلى إبراهيم في حلمه ، وإلى نوح في حكمه ، وإلى يوسف في جماله ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب . وفي ذخائر العقبى : 93 كما ورد في مقتل الحسين . وكذلك في : البداية والنهاية : 7 / 356 وفرائد السمطين 1 / 170 . وفي مناقب ابن المغازلي : 212 من أراد أن ينظر إلى علم آدم وفقه نوح فلينظر إلى علي بن أبي طالب . وميزان الاعتدال : 4 / 99 ولسان الميزان : 6 / 24 .
170
نام کتاب : بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية نویسنده : السيد ابن طاووس جلد : 1 صفحه : 170