responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إلى المجمع العالمي بدمشق نویسنده : السيد شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 56


ذرة ، [1] وإن أبا بكر أسلم وأنا جذعة ، أقول فلا يسمع لقولي فكيف أكون أحق بمقام أبي بكر ( 2 ( قال ) : عفا الله عن قوم أعمتهم السياسة [3] فأنشأوا من حزب سياسي مذهبا دينيا [4] وكفروا كل من لم يوافقهم على هواهم [5] وجاء متأخروهم فأدخلوا في معتقداتهم ، ما يقل به متقدموهم [6] من أخلص الناس لدعوتهم ، وفرقوا بين أجزاء



[1] هذا لم يثبت عن أمير المؤمنين والثابت عنه ما أوردناه ص 40 فراجع . ( 2 ) هذا يناقض الثابت عن أمير المؤمنين وعلو مقامه يوم أسلم كما بيناه في ص 43 فراجع .
[3] السياسة أنما أعمت من لم يبصر نصوصها عن نبيه كما بيناه سابقا .
[4] لا وجه لهذا الكلام سوى الأرجاف والمجازفة .
[5] كذب علينا من نسب إلينا تكفير المسلمين ، كما أوضحناه في ص 45 وما بعدها فراجع .
[6] هذا مجرد عدوان ، والله المستعان .

56

نام کتاب : إلى المجمع العالمي بدمشق نویسنده : السيد شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست