الموضوعي للاعتقاد بها ، فليكن إيمانك بحقائق الوحي وكلام المعصوم أشد منها ، لأنها تملك السند الموضوعي الأقوى .ولئن شككت فيما ترى من حقائق العلوم فلا تشك فيما يأتيك من الوحي .