نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 36
إلا للإيمان والدين الصحيح ، لكن آباءهم هم الذين أدخلوهم في أحكامهم ، وعبر عن إدخالهم في أحكامهم بقوله : يهودانه وينصرانه . - وقال البخاري في صحيحه ط دار الفكر 1401 ه - 1981 م ، ج 2 ص 97 : - . . . أن أبا هريرة ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة ، هل تحسون فيها من جدعاء ، ثم يقول أبو هريرة ( رضي الله عنه ) : فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم . - وقال في ج 2 ص 104 : - عن أبي هريرة ( رضي الله عنه ) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ، كمثل البهيمة تنتج البهيمة ، هل ترى فيها جدعاء . انتهى . وروى نحوه في ج 6 ص 20 وفي ج 7 ص 211 ورواه أحمد في مسنده ج 2 ص 233 كما في رواية البخاري الأولى . ورواه في ج 2 ص 275 وزاد ( ثم يقول واقرؤوا إن شئتم : فطرة الله التي فطر الناس عليها ولولا تبديل لخلق الله ) . - وروى أحمد في ج 2 ص 282 : - عن طاوس عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كل مولود ولد على الفطرة فأبواه يهودانه وينصرانه ، مثل الأنعام تنتج صحاحا فتكوى آذانها . انتهى . . وروى نحوه في ج 2 ص 346 و ج 3 ص 353 ، وروى نحوه مسلم في ج 8 ص 52 وأبو داود في ج 2 ص 416 ، والترمذي ج 3 ص 303 ، والحاكم ج 2 ص 323 ، وكنز العمال ج 1 ص 266 ، والسيوطي في الدر المنثور ج 2 ص 224 و ج 5 ص 155 ، والبيهقي في سننه ج 6 ص 202 و ج 9 ص 130 - وفي شعب الإيمان ج 1 ص 97 : عن أبي هريرة ، وروى عنه أيضا أن رسول الله
36
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 36