responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 17


وتعالى ، الإيمان به وبرسوله ، والجهاد في سبيله فإنه ذروة الإسلام ، وكلمة الإخلاص فإنها الفطرة ، وإقام الصلاة فإنها الملة . انتهى . ورواه في الفقيه ج 1 ص 205 - الكافي ج 2 ص 12 :
- علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال قلت : فطرة الله التي فطر الناس عليها ؟ قال : التوحيد .
- علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن قول الله عز وجل : فطرة الله التي فطر الناس عليها ، ما تلك الفطرة ؟ قال : هي الإسلام ، فطرهم الله حين أخذ ميثاقهم على التوحيد ، قال :
ألست بربكم ؟ وفيهم المؤمن والكافر .
- علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن زرارة عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : سألته عن قول الله عز وجل : حنفاء لله غير مشركين به ؟ قال :
الحنيفية من الفطرة التي فطر الله الناس عليها . ولولا تبديل لخلق الله ؟ قال : فطرهم على المعرفة به .
- المحاسن للبرقي ج 1 ص 241 :
- عنه ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة قال سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن قول الله : حنفاء لله غير مشركين به ، ما الحنيفية ؟ قال : هي الفطرة التي فطر الناس عليها ، فطر الله الخلق على معرفته .
- محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) عن قول الله عز وجل : فطرة الله التي فطر الناس عليها ؟ قال : فطرهم جميعا على التوحيد .
- علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضال ، عن ابن أبي جميلة ، عن محمد الحلبي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل : فطرة الله التي فطر الناس عليها ؟
قال : فطرهم على التوحيد .

17

نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص )    جلد : 1  صفحه : 17
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست