الثانية عشرة : كم بين كل سماء إلى سماء . الثالثة عشرة : كم بين السماء السابعة والكرسي . الرابعة عشرة : كم بين الكرسي والماء . الخامسة عشرة : أن العرش فوق الماء . السادسة عشرة : أن الله فوق العرش . السابعة عشرة : كم بين السماء والأرض . الثامنة عشرة : كثف كل سماء خمسمائة سنة . التاسعة عشرة : أن البحر الذي فوق السماوات ، بين أسفله وأعلاه مسيرة خمسمائة سنة ) . انتهى ! ! الأسئلة 1 - بناء على ما قاله إمامكم ابن عبد الوهاب في المسألة الثانية والثالثة ، من أن علوم التجسيم كانت محفوظة عند اليهود ، وأن خاخامهم علمها للنبي صلى الله عليه وآله ! فهل كان القرآن المكي خالياً من التوحيد حتى أخذه النبي صلى الله عليه وآله يهود المدينة ؟ ! ! 2 - هل تقبلون هذه المسافات التي ذكرها إمامكم ابن عبد الوهاب بين الأرض ومكان وجود الله تعالى ، وكم تبلغ بالكيلومتر ؟ ! 3 - تعرفون أن عمر بن الخطاب منع المسلمين من تدوين القرآن والسنة ، وأنه نفسه الذي جاء بنسخة معربة من التوراة وطلب من النبي صلى الله عليه وآله أن يعترف بها وينشرها بين المسلمين ، فزجره النبي صلى الله عليه وآله وسماه وجماعته ( المتهوكين ) وحذر المسلمين منهم !