في « أسباب النزول » : ( ص 331 ) ، والفيروزي آبادي في « فضائل الخمسة من الصحاح الستّة » : ( ص : 301 - 303 ) ، والمحبّ الطبري في « الرياض النضرة » : ( ج 2 : ص 227 ) وذكره أيضاً في « ذخائر العقبى » : ( ص : 102 ) ، والحافظ السيوطي في « الدرّ المنثور » : ( 6 / 299 ) قال : نزلت في عليّ وفاطمة ( عليهما السلام ) ، والشبلنجي في « نور الابصار » ( ص : 102 ) ، وابن المغازلي في « مناقبه » : ( ص 272 ، ح 320 ) ، وفي تفسير القرطبي : ( ج 19 ) ، والبحر المحيط : ( 8 / 395 ) ، وأخرجه ابن حجر في « الإصابة » : ( 4 / 374 ) ، والخوارزمي في « المناقب » : ( ص : 179 ) من طريق الثعلبي .
* وأخرجه البغوي في تفسيره « معالم التنزيل » : ( 7 / 159 ) ، وأخَرجّه عنه سبط ابن الجوزي في « تذكرة الخواص » : ( ص 177 ، ط إيران و 322 ط النجف ) ، وأخرجه الحافظ الكنجي في « كفاية الطالب » : ( ص 201 وفي ط ثانية ص 345 ) في قصّة مطوّلة ثمّ قال : هكذا رواه الحافظ أبو عبد الله الحميدي في فوائده ، ورواه الحاكم أبو عبد الله في « مناقب فاطمة ( عليها السلام ) » ، وابن جرير الطبري في سبب نزول سورة هل أَتى - والآلوسي البغدادي في تفسيره : « روح المعاني » ، والحاكم الحسكاني في « شواهد التنزيل » بعشرة طرق كما مرّ علينا ، وفي اللآلي المصنوعة : ( ج 1 : ص 142 ، ط 1 ) ، والحافظ الحيري الكوفي في تفسيره : ( ج 69 : ص 326 ) ، وفي « سمط النجوم » : ( ج 2 : ص 474 ) ، والعلاّمة الأميني في موسوعة « الغدير » : ( ج 3 : 15 / 169 - 171 ) وقد ردّ فيه عَلَى أباطيل ابن تيمية وغيره من النواصب بالدليل القاطع . ورواه النيسابوري في تفسيره « غرائب القرآن ورغائب الفرقان » في هامش تفسير الطبري ، والخازن في تفسيره : « لباب التأويل في معاني التنزيل » ، والفراء البغوي في « معالم التنزيل » والإمام الحافظ الكلبي

556