نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 204
وقال المناوي : قال الحراني : والمولى هو الولي اللازم الولاية القائم بها الدائم عليها لمن تولاه بإسناد أمره إليه فيما هو ليس بمستطيع له " فيض القدير 4 / 358 . كنز العمال : 11 / 332 حديث 31662 ، 1 / 48 ، 6 / 390 ، 397 ، 145 وما بعدها تاريخ اليعقوبي : 2 / 111 - 112 ، السيرة الحلبية : 3 / 336 . المناقب للخوارزمي : ص 80 . البداية والنهاية : 5 / 183 - 189 ، أشهر فصول السنة العاشرة ، وأخرج مناشدة علي للناس في الرحبة من الكوفة عن ستة وثلاثين طريقا . تاريخ بغداد : 8 / 290 ، 7 / 377 ، أسد الغابة : ج 5 ص 383 . ثم بالرجوع لتاريخ بغداد وفي المصدر المذكور حيث ذكر قولة عمر بن الخطاب لعلي ( ع ) : بخ بخ لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم " . الرياض النضرة : ج 2 ص 169 وقال أخرجه البغوي في معجمه ، وقال في ص 170 عن عمر أنه قال : علي مولى من كان رسول الله ( ص ) مولاه . . الصواعق المحرقة : ص 25 . أسباب النزول للواحدي : ص 150 عند الآية " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك . . . " . تفسير الفخر الرازي : في تفسير الآية السابقة . الدر المنثور للسيوطي : عند قوله تعالى : * ( اليوم أكملت لكم دينكم . . . ) * . نور الأبصار للشبلنجي : ص 71 ، ذكر نزول العذاب على الحارث بن النعمان . لما أنكر تنصيب النبي ( ص ) عليا ( ع ) يوم غدير خم . وذكر الحادثة المناوي في فيض القدير : ج 6 ص 217 .
204
نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 204