نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 202
الملحق رقم ( 6 ) من كنت مولاه فعلي مولاه ألفاظه : هو حديث الولاية أو الغدير المشهور المتواتر سندا مطلقا ومتنا في الجملة والذي سارت به الوديان والركبان ، وإن كانت الألفاظ قد تكررت في مواطن أخرى وقد ذكر المؤلف أن محمد بن جرير الطبري قد أوصل طرق الحديث إلى خمسة وسبعين طريقا ، بل أفرد له كتابا أسماه كتاب الولاية ، فمن ألفاظه : " من كنت مولاه فهذا مولاه ، ومن كنت وليه فهذا وليه " مناقب ابن المغازلي ص 16 رقم 23 . " من كنت وليه فعلي وليه أو مولاه " . وفي بعضها : " اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . . . " مناقب ابن المغازلي : ص 19 - 23 . " إن عليا مني وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي " سنن الترمذي : 5 / 632 . مصادره : قد استقصى العلامة الأميني في كتاب القيم " الغدير في الكتاب والسنة " ج 1 ص 41 - 61 كل من روى الحديث وهم ( 120 ) صحابيا ، ومن التابعين ( 84 ) تابعيا ، وأما من المؤلفين والحفاظ فهم ( 360 ) ، كما أن العلامة ناصر الدين
202
نام کتاب : الشهب الثواقب لرجم شياطين النواصب نویسنده : الشيخ محمد آل عبد الجبار جلد : 1 صفحه : 202