يحضره الفقيه للمقابلة مع روايات وكتب الفرق المنحرفة الغالية المفوضة ولا ذلك دأبه وإلا لما اقتصر على ذلك الموضع ، بل لشوهد منه في أبواب أخر . الثامن : انه لو سلم الطعن بكذب الراوي فهو لا يمنع من احتمال الصدق الموجب لاحتمال المطلوبية كما ذكر ذلك غير واحد من الأساطين .