responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إلزام النواصب نویسنده : الشيخ مفلح بن الحسن الصيمري البحراني ( ابن صلاح البحراني )    جلد : 1  صفحه : 193


لتأدية [1] بعض آيات السورة ، ولا يصلح أن يأم الناس بصلاة واحدة ، كيف يصلح لتأدية [2] جميع الأحكام ؟ ! ! لولا [3] عمي الطغام ، وبلوى الأنام ، وحقدهم على مكسر [4] الأصنام ، وقاتل [5] آبائهم وأعمامهم [6] .
ثم قال :
ولا كان في بعث ابن زيد مؤمرا * عليه فأضحى لابن زيد مؤمرا [7] يقول : إن عليا أمير المؤمنين [8] عليه السلام لم يتأمر عليه أسامة بن زيد [9] كما كان أميرا على أبي بكر وعمر [10] ، ثم صار يؤمر [11] ابن زيد [12] ،



[1] في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) و ( ر ) : لتأدي .
[2] في نسخة ( ألف ) : لتأدي ، بدلا من : لتأدية .
[3] في نسخة ( ر ) : لو ، بدلا من : لولا .
[4] كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي نسخة ( ر ) : تكسير ، وفي باقي النسخ : كسر .
[5] كذا في نسخة ( ألف ) ، وفي سائر النسخ : قتل .
[6] في الطبعة الحجرية : والأعمام .
[7] القصائد السبع العلويات : 108 .
[8] في نسخة ( ر ) و ( ألف ) : علي عليه السلام ! [ كذا ] ، ولا توجد كلمة : أمير المؤمنين عليه السلام ، وفي الطبعة الحجرية عكسه .
[9] حذفت كلمة : ابن زيد . . من الطبعة الحجرية .
[10] جملة : وعمر ، لا توجد في الطبعة الحجرية ونسخة ( ألف ) .
[11] لا توجد جملة : ثم صار يؤمر . . في نسخة ( ر ) ، وفيها : بل كان هو يأمر . .
[12] لاحظ إمارة أسامة بن زيد في : المغازي للواقدي : 3 / 1118 ، تاريخ الطبري : 2 / 429 ، السيرة الحلبية : 3 / 227 - 228 ، السيرة النبوية لأحمد زيني دحلان : 2 / 138 ، الكامل لابن الأثير : 1 / 162 ، طبقات ابن سعد : 2 / 190 - 192 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 1 / 21 - 61 ، 6 / 52 ، السقيفة للجوهري : 74 . . وغيرها .

193

نام کتاب : إلزام النواصب نویسنده : الشيخ مفلح بن الحسن الصيمري البحراني ( ابن صلاح البحراني )    جلد : 1  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست