responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبليغ في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 149


الحديث 295 . عيسى ( عليه السلام ) : قَد أبلَغَ مَن وَعَظَ ، وأفلَحَ مَنِ اتَّعَظَ . ( 1 ) 296 . الإمام عليّ ( عليه السلام ) - في وَصِيَّتِهِ لاِبنِهِ وهُوَ يَعِظُهُ - : أحيِ قَلبَكَ بِالمَوعِظَةِ . ( 2 ) 297 . عنه ( عليه السلام ) : المَواعِظُ حَياةُ القُلوبِ . ( 3 ) 298 . عنه ( عليه السلام ) : المَواعِظُ صِقالُ النُّفوسِ ، وجِلاءُ القُلوبِ . ( 4 ) 299 . عنه ( عليه السلام ) : بِالمَواعِظِ تَنجَلِي الغَفلَةُ . ( 5 ) 300 . عنه ( عليه السلام ) : ثَمَرَةُ الوَعظِ الاِنتِباهُ . ( 6 ) 301 . نهج البلاغة : رُوِيَ أنَّ صاحِباً لأَميرِ المُؤمِنينَ ( عليه السلام ) يُقالُ لَهُ هَمّامٌ كانَ رَجُلاً عابِداً ، فَقالَ لَهُ : يا أميرَ المُؤمِنينَ ، صِف لِيَ المُتَّقينَ حَتّى كَأَنّي أنظُرُ إلَيهِم . . .
قالَ : فَصَعِقَ هَمّامٌ صَعقَةً كانَت نَفسُهُ فيها . فَقالَ أميرُ المُؤمِنينَ ( عليه السلام ) : أمَا وَاللهِ لَقَد كُنتُ أخافُها عَلَيهِ ! ثُمَّ قالَ : أهكَذا تَصنَعُ المَواعِظُ البالِغَةُ بِأَهلِها ؟ ! ( 7 ) راجع : ميزان الحكمة : عنوان 551 : الموعظة .


1 . الأمالي للصدوق : 650 / 884 عن منصور بن حازم ، روضة الواعظين : 490 كلاهما عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بحارالأنوار : 73 / 121 / 110 . 2 . نهج البلاغة : الكتاب 31 ، تحف العقول : 69 ، عيون الحكم والمواعظ : 85 / 2046 ، بحارالأنوار : 74 / 217 / 2 ؛ ينابيع المودّة : 3 / 438 / 10 ، كنز العمّال : 16 / 168 / 44215 . 3 . غرر الحكم : 321 ، عيون الحكم والمواعظ : 17 / 2 . 4 . غرر الحكم : 1354 . 5 . غرر الحكم : 4191 ، عيون الحكم والمواعظ : 187 / 3807 . 6 . غرر الحكم : 4588 ، عيون الحكم والمواعظ : 208 / 4164 . 7 . نهج البلاغة : الخطبة 193 ، مكارم الأخلاق : 2 / 390 ، التمحيص : 70 / 170 ، الأمالي للصدوق : 665 / 897 عن عبد الرحمن بن كثير الهاشمي عن الإمام الصادق عن أبيه ( عليهما السلام ) ، كنز الفوائد : 1 / 89 عن نوف البكالي كلاهما نحوه ، بحارالأنوار : 67 / 314 / 49 .

149

نام کتاب : التبليغ في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست