فعلى ما ذكره يجوز الحلف بما يلي : الله : عربي . تاري : تركى . گاد : انگليزي . گوت : آلماني . ديو : فارسي پهلوي . يزدان : فارسي زندي . اهورا مزدا : فارسي زندي . نعم يمكن الاستدلال لجميع ما ذكر في المقام بالخبر الذي رواه الوافي 2 / 137 باب كيفية الحكم ، كايب عنه عن النضر بن هشام بن سالم عن سلميان بن خالد عن أبي عبد الله عليه السلام قال : في كتاب علي عليه السلام أن نبيا من الأنبياء شكى إلى الله تعالى فقال : يا رب كيف أقضي فيما لم أشهد ولم أر . قال : فأوحى الله تعالى إليه احكم بينه بكتابي وأضفهم إلى اسمي تحلفهم به . ثم قال : هذا لمن لم تقم له بينة وبهذا المضمون أخبار أخرى يذكرها قبل ذلك ، وهذا الخبر من حيث الدلالة تمام لأن الاسم ينطبق على تمام الأسماء وتمام اللغات و ليس فيه احتمال الخصوصية كلفظ الجلالة . وفي الجواهر كتاب النذر ص 521 : بقي الكلام في شئ آخر وهو أنه هل يعتبر في الصيغة قول ( لله ) بخصوصه على وجه لا يجزي غيره من الأسماء المختصة فضلا عن المشتركة المقصود بها ذاته أو يجزي كل