responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 184


في عصمة أهل البيت ( عليهم السّلام ) ، وكل كلام يخالف ما ذكرنا فهو مخالف لمسلَّمات المذهب ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > التوبة ومسألة تكفير ذنوب الموالي < / فهرس الموضوعات > التوبة ومسألة تكفير ذنوب الموالي تواترت الروايات عن أهل البيت ( عليهم السّلام ) بتكفير ذنوب الشيعة في الحياة الدنيا ، فيخرجون حين يخرجون منها ولا ذنب عليهم ، فإذا كان ذلك لما بينهم وبين الله عز وجل ، وأنّ التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، فهل يشمل أُولئك والحالة هذه عذاب القبر ؟ أو أنّ عذاب القبر يخصّ غير تلك الذنوب ؟
باسمه تعالى التوبة والاستغفار كما ذكر يكفّران السيّئات المتعلقة بحقوق الله سبحانه ، إذا حصلا بشرائطهما ، فلا يكون على العبد وزر منها ، وأمّا مسألة تكفير ذنوب الشيعة فهو أمر آخر ، والذي أعلم فيه أنّه إن وقع القول منهم ( عليهم السّلام ) فإنّ المتوفّى من شيعتنا لا خوف عليه ، وأرجو من الله سبحانه أن يقع القول عند احتضارنا ( إن شاء الله تعالى ) ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > الملائكة عباد مكرمون < / فهرس الموضوعات > الملائكة عباد مكرمون هل الملائكة معصومون أم لا ، وهل عصمتهم كالبشر ؟
باسمه تعالى الملائكة كما أخبر القرآن عنهم بقوله سبحانه * ( بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ لا يَسْبِقُونَه بِالْقَوْلِ وهُمْ بِأَمْرِه يَعْمَلُونَ ) * ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > الحاسد < / فهرس الموضوعات > الحاسد حالة الحسد إذا كانت ثابتة ، فما هو حكم من يفعلها ، ولا سيّما أن بعض الأشخاص تكون عندهم مثل هذه الحالة بشكل غير اختياري ؟
باسمه تعالى تزول عن الشخص بالتعوّد على تركها ، والله العالم .

184

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 184
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست