نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 357
وبتلك الطريقة لا يتفكر في عقله بل في شفاء غليله وهذا ما لا يريده الله وأهل البيت عليهم السلام . ولك مني أجمل التحيات . وعظم الله لك الأجر في مصاب مولانا أمير المؤمنين عليه السلام . اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين . قال الإمام الصادق عليه السلام : حدثوا عنا ولا حرج ، رحم الله من أحيا أمرنا . وكتب ( كميل ) بتاريخ 28 - 12 - 1999 ، الثامنة صباحا : عزيزي ، متى شتمنا أحد ( كذا ) في هذه الصفحة ؟ ! ألا ترى أن كل ما نفعله هو نقل ما في كتب القوم من الحجج والأدلة التي هم في غفلة عنها ؟ بالإضافة لذلك نؤيد رأينا بالدليل العقلي . الأخ موسى : وفقكم الله يا أخي ولكن اسمح لي بأن لا أكون موافقا معكم في هذه الفكرة ، نحن نشتم ونكفر في كل مكان في صفحات الإنترنت السلفية ، ولا نعطى حتى فرصة الدفاع عن أنفسنا وإبداء رأينا ، ولي شخصيا تجربة سابقة في صفحة سوالف ، فبعد أن أعيتهم الحجة منعوني من الدخول مع أني والله الشاهد لم أشتم ولم أسئ الأدب مع أحد منهم ، بل تحملت سبابهم وشتمهم وتكفيرهم ، منعوني وكل ذنبي أني نقلت مما في كتبهم مع بعض الاستدلالات العقلية ، هل من العدل أن نمنع هنا أيضا ؟ وكتب ( محيي الدين ) بتاريخ 28 - 12 - 1999 ، العاشرة صباحا : الأخ موسى العلي ، الأخوة الأعزاء ، سلام الله عليكم ورحمته وبركاته :
357
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 357