نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 148
والا اللي على راسو بطحة يحسس بيها . . ثم أنا لست مصري ( كذا ) . . . يا دك . . . وليتك تتفرغ لي شوية ! ! والمسلمين في مصر أحرص بكثير على دماء الأطفال منكم يا من تقبلون أيادي ال . . . حتى يسمحوا لكم أن تأكلوا فتات موائدهم . . . وإن كنت تجد متعة في قتال ( الخوارج ) فأنا أجد متعة لا تعادلها متعة في محاربة العلمانيين ! ! وكتب ( سيف المزروعي ) : الشيخ نبيل يدافع عن الشيخ الجليل إمام الزمان مجدد القرآن الحافظ الطنطاوي ، من غيرته على الإسلام وأهله مجهوداته الجبارة في نشر التوحيد والعودة إلى الكتاب والسنة وكسر القباب على القبور التي تملى ( كذا والصواب تملأ ) مساجد مصر ، والله لم أكتب هذا إلا لشدة غيظي لتناقضات المدعو نبيل ، ولم ولن ننسى كلامه في مشايخ الطائفة المنصورة . فأجابه الدكتور ( نبيل شرف الدين ) بتاريخ 19 - 10 - 1998 : المراقب المتحيز نمرة أربعة : لينفذ صبرك أو لا ينفذ ، لم أعد أبال ( كذا ) بك أو بهذه الساحات . . . فهل قرأت ما كتبه الوهابيون جميعا بحقي وحق بلدي . . . أهي شعر ؟ أم تراها أحاديث شريفة ؟ هل قرأت ما كتب عن الطبل والعصي ؟ هل قرأت ما كتب عن الدعارة وغيرها ؟ هل ذهبت للساحة المفتوحة وقرأت ما كتب عن القاهرة ؟ هل أعجبتك قصة الذباب هذه التي كتبت في صدر هذا الموضوع ؟
148
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 148