نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 125
وكتب ( أسد الإسلام ) بتاريخ 30 - 10 - 1999 ، مؤيدا رأي عز الدين : إذا توفرت الاستطاعة ، وإلا فلا . راجع كتاب السلفية بين الولاة والغلاة . سبحانك ربي لا إله إلا أنت أستغفرك اللهم وأتوب إليك . وكتب ( أبو عبيدة السلفي ) بتاريخ 1 - 11 - 1999 ، وهو سلفي وليس خارجيا ، مهاجما صاحب الموضوع أبا إلياس ، والموحد المشرف على الشبكة ، فقال : الخوارج كلاب النار . . . انتبه أيا أبا إلياس . إلا أن تروا كفرا بواحا . . . أنظر كتاب فتنة التكفير للألباني بتقريظ الإمامين ابن باز والعثيمين ، فهذا الكتاب شوكة في حلوق الخوارج ، وكذلك كتاب معاملة الحكام لابن برجس . فليسكت الخوارج . أخرجهم الله من هذه الساحة . من وقر صاحب بدعة فقد أعان على هدم الإسلام ! وكتب ( الواضح ) بتاريخ 1 - 11 - 1999 ، مؤيدا أبا إلياس والموحد : إلى ( أبو عبيدة السلفي ) و ( كلنا سفر ) ومن كان معهم : سؤال : هل يجوز الخروج على ( صدام حسين ) أم لا . . ! ؟ ولماذا . . ! ؟ سؤال : ما الفرق بين حكم ( صدام حسين ) وبقية الحكام الذين يعلنون حكمهم بغير الشريعة . . ! ؟
125
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي جلد : 1 صفحه : 125