ذكر الكاتب حول قضية الشريط ما نصه : " لست أدري هل هذا تعمد منكم أو أنه عمل بعض الأخوة الذين يساعدونكم في البحث والتنقيب " [1] . وقول الكاتب هذا ليس بعجيب ، وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى عن هذه النماذج من الناس حيث قال جل وعلا : { وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون } [2] .
[1] مراجعات في عصمة الأنبياء ص 197 . [2] سورة الفرقان : آية 4 .