responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنبياء فوق الشبهات نویسنده : محمد محمود مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 254


8 - إصرار " الكاتب " على أن موسى ( ع ) قد عاهد الخضر ( ع ) على السكوت المطلق عن أية مخالفة ظاهرية للشريعة ، وبأن اعتراضه ( ع ) ليس له ما يبرّره ، وبالتالي فهو نكث بالعهد .
9 - تجاهله لقول صاحب " من وحي القرآن " بأن موسى ( ع ) لم يفكر بأن من الممكن أن يكون لفعل الخضر وجه آخر وهذا مما لم يقل به أحد من الأولين والآخرين .
10 - جهل " الكاتب " بالفرق بين أن يكون موسى ( ع ) لا يعلم أن هناك حقيقة وراء فعل الخضر ( ع ) وبين أنه يعلم ذلك لكنه لا يعلمها على وجه التفصيل .
11 - اعتراف " الكاتب " بأن اتباع موسى ( ع ) للخضر ( ع ) وبقوله له ( ستجدني إن شاء الله صابرا ) إنما هو اتباع تلميذ لأستاذه الذي يثق بكفاءته وحكمته وإخلاصه ، ورغم ذلك فإنه يتهم موسى ( ع ) بأنه شك في هذه الحكمة ، إذ كيف يمكن للتلميذ الذي يثق بحكمة أستاذه أن يتهمه بالقتل وغير ذلك عند أول فعل ظهر منه في رحلة التعلم والتعليم .
12 - تجاهل " الكاتب " لقول صاحب " من وحي القرآن " أن موسى ( ع ) لم يكن أهلا لمرافقة الخضر ( ع ) .
13 - وكذلك تجاهله لقول صاحبه بأن موسى ( ع ) لم ينضبط أمام الكلمة المسؤولة .
14 - افتراء الكاتب على العلماء والمفسرين باتهامه إياهم بأنهم يقولون كما يقول صاحب " من وحي القرآن " من أن الأنبياء ينكثون بعهودهم ، ويخلون بكلمتهم ، ولا ينضبطون أمام الكلمة المسؤولة ! ! .

254

نام کتاب : الأنبياء فوق الشبهات نویسنده : محمد محمود مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست