افتادم وبشكرانه ان بسجده رفتم ، ديگر تزد أبو محمد حسن عسكري امد ورفت ميكردم ، روزي نزدوي امدم مولود را نديدم ، پرسيدم أي مولاي من أون سيد منتظر ما چه شد ؟ فرمود : اورا سپرديم بانكس كه ما در موسى عليه الصلاة والسلام پسر خودرا بوي سپرده ) . ( 8 ) السيد جمال الدين الشيرازي ومنهم : السيد جمال الدين عطاء الله ( 1 ) ابن السيد غياث الدين فضل الله ابن السيد عبد الرحمن حيث قال في كتابه ( روضة الأحباب ) ( 2 ) . ( الكلام دربيان امام دوازدهم مؤتمن محمد بن الحسن ، تولد همايون ان در درج ولايت وجوهر معدن هدايت ، بقول أكثر أهل روايت در منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين در سامره اتفاق افتاد ، وقيل : في الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة ثمان وخمسين ومائتين ، ومادر أون عالي كوهر : أم ولد بوده ومسماة بصقيل ، يا : سوسن ، وقيل : نرجس ، وقيل : حكيمة . وآن امام ذو الاحترام در كنيت ونام باحضرت خير الأنام عليه واله تحف الصلاة والسلام موافقت دارد ، ومهدي منتظر ، والخلف الصالح ، وصاحب الزمان در ألقاب أو
( 1 ) هو : من كبار السنة وأعلامهم ، ويعده ملا علي القاري من مشايخه في ( المرقاة ) ، وينقل عنه الحسين بن محمد الحسن الديار بكري في ( تاريخ الخميس ) وعبد الحق الدهلوي في ( مدارج النبوة ) والشاه ولي الله في ( إزالة الخفاء ) وغيرهم من علمائهم في كتبهم . * كعبد العزيز الدهلوي في ( رسالة أصول الحديث ) والصديق حسن خان في ( الحطة ) وصاحب ( حبيب السير ) . وتجد كلمات هؤلاء وغيرهم في ترجمته في ( عبقات الأنوار ) في حديث التشبيه . ( 2 ) هكذا نقله جدي العلامة رحمه الله في ( الاستقصاء ) ص 107 .