1 - استخفاف ابن مهدي رأَيه ، رقم 12568 . 2 - قول ابن عيينة فيه : ليس بأهل للفتوى رقم 2456 . 3 - قول حمّاد فيه : استقبل الآثار والسنن يردّها برأَيه ، رقم 3586 ، 5224 . 4 - استتابته مرتين : رقم 3587 ، 3588 ، 5225 . 5 - قول الأَوزاعي فيه : ما ولد في الإِسلام مولود أَضرّ على الإِسلام من أَبي حنيفة ، رقم 3589 . 6 - شدة قول شريك فيه : رقم 3593 ، 3594 ، 4236 . 7 - قول مالك فيه : كاد الدين كاد الدين ، رقم 4734 . 8 - نسبة بعض الأَقوال الشنيعة إِليه ، رقم 5230 . هذا وقد يقال إِنّ أَصحاب الشافعي يفرطون في الطعن على أَبي حنيفة وأَصحابه كما قال بعض الحنفية : « أَما ابن حجر فإنّه بضد الزيلعي يَبْخَسُ الحنفية حقهم في أَمثال هذه المواضع ويتكلم فيما لا يكون للكلام فيه مجال ، ومن دأَبه في كتبه لا سيما فتح الباري انّه يغادر حديثاً في بابه يكون مؤيداً للحنفية ، مع علمه به ثم يذكره في غير مظانه لئلا ينتفع به الحنفية . [1] وكذا الذَّهبي فإنّه أَيضاً قد يبالغ في الطعن عليهم كما قال في ترجمة أَحمد بن موسى النجّار : حيوان وحشي ! ! [2] وأَخيراً أبو لبابة في كتابه « أُصول علم الحديث » يقول : الأَحناف الحمقى [3] . زعماء الفكر الحنفي في العراق 1 - أَبو حنيفة النعمان بن ثابت تفقّه على حماد بن أَبي سليمان [4] .
[1] فقه أَهل العراق وحديثهم للكوثري : 109 . [2] ميزان الإِعتدال 1 : 159 رقم 638 . [3] أُصول علم الحديث بين المنهج والمصطلح : 99 . [4] سير أَعلام النبلاء 6 : 391 .