العظيم ، اللطيف ، الشافي " [1] . والمذكور في الحديث مائة اسم ، لكن الظاهر أن لفظة الجلالة ليس من الأسماء الحسنى ، ولا بد أن يكون ذكر بعنوان المسمى الجاري عليه الأسماء وبذلك يستقيم العدد . والمراد من إحصائها ليس عدها بل الإحاطة بها والوقوف على معانيها ، أو التمثل والتشبه بها ما أمكن . ومن روايات العامة ما في الدر المنثور قال : أخرج الترمذي ، وابن المنذر ، وابن حبان ، وابن مندة ، والطبراني ، والحاكم ، وابن مردويه ، والبيهقي ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحد ، من أحصاها دخل الجنة ، إنه وتر يحب الوتر : هو الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم ، الملك ، القدوس ، السلام ، المؤمن ، المهيمن ، العزيز ، الجبار ، المتكبر ، الخالق ، البارئ ، المصور ، الغفار ، القهار ، الوهاب ، الرزاق ، الفتاح ، العليم ، القابض ، الباسط ، الخافض ، الرافع ، المعز ، المذل ، السميع ، البصير ، الحكم ، العدل ، اللطيف ، الخبير ، الحليم ، العظيم ، الغفور ، الشكور ، العلي ، الكبير ، الحفيظ ، المقيت ، الحسيب ، الجليل ، الكريم ، الرقيب ، المجيب ، الواسع ، الحكيم ، الودود ، المجيد ، الباعث ، الشهيد ، الحق ، الوكيل ، القوي ، المتين ، الولي ، الحميد ، المحصي ، المبدئ ، المعيد ، المحيي ، المميت ، الحي ، القيوم ، الواجد ، الماجد ، الواحد ، الأحد ، الصمد ، القادر ، المقتدر ، المقدم ، المؤخر ، الأول ، الآخر ، الظاهر ، الباطن ، البر ، التواب ، المنتقم ، العفو ، الرؤوف ، مالك الملك ، ذو الجلال والإكرام ، الوالي ، المتعال ، المقسط ، الجامع ، الغني ، المغني ، المانع ،