- [ المصنف لعبد الرزاق ج 3 ص 574 ح 6717 ] عبد الرزاق ، عن البجلي ، عن الكلبي ، عن الأصبغ بن نباتة : أن فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) كانت تأتي قبر حمزة وكانت قد وضعت عليه علما لو تعرفه [1] . وذكر أن قبر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وأبي بكر وعمر كان عليهم النقل ، يعني حجارة صغارا . - [ الطبقات الكبرى لابن سعد ج 3 ص 19 ] أخبرنا عبد الله بن نمير ، قال : أخبرنا زياد بن المنذر ، عن أبي جعفر قال : كانت فاطمة تأتي قبر حمزة ترمه وتصلحه . - [ تاريخ المدينة المنورة لابن شبة ج 1 ص 132 ] حدثنا محمد بن بكار ، قال : حدثنا حبان بن علي ، عن سعد بن طريف ، عن أبي جعفر : أن فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) كانت تزور قبر حمزة ( رضي الله عنه ) ترمه وتصلحه ، وقد علمته بحجر [2] . - [ نوادر الأصول للحكيم الترمذي ص 24 ] وروي عن فاطمة رضي الله عنها : أنها كانت تأتي قبر حمزة ( رضي الله عنه ) في كل عام فترمه وتصلحه . - [ المستدرك للحاكم ج 3 ص 28 ] أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ، ثنا أبو بكر بن أبي الدنيا القرشي ، حدثني علي بن شعيب ، ثنا ابن أبي فديك ، أخبرني سليمان بن داود ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه : أن أباه علي بن الحسين حدثه ، عن أبيه : أن فاطمة بنت النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كانت تزور قبر عمها حمزة بن عبد المطلب في الأيام فتصلي وتبكي عنده . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .
[1] ورجح محقق الكتاب أن الصحيح : " تعرفه " كما في نسخة منه . [2] ورد في وفاء الوفاء ج 2 ص 112 ط الآداب عن ابن شبة ، وفيه رواية أخرى عن رزين : أن فاطمة رضي الله عنها كانت تزور قبر الشهداء بين اليومين والثلاثة .