responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أجوبة مسائل ورسائل في مختلف فنون المعرفة ( موسوعة إبن إدريس الحلي ) نویسنده : ابن إدريس الحلي    جلد : 1  صفحه : 507


ما هذا لفظه : في كفّارة الصلوات قال : حدّثنا منصور بن بهرام [1] بغزنة ، أخبرنا أبو سهل محمّد بن الأشعث الأنصاري [2] ، حدّثنا أبو طلحة شريح بن عبد الكريم [3] وغيره ، قالوا : حدّثنا أبو الفضل جعفر بن محمّد [4] صاحب كتاب العروس ، حدّثنا غندر [5] ، عن أبي عروية [6] ، . . .



[1] - لم أقف على معرفته .
[2] - كسابقه .
[3] - كسابقه .
[4] - أحسب وهماً وقع في الكنية والنسب ، والصواب أب ومحمّد جعفر بن أحمد بن عليّ القمي نزيل الري من شيوخنا المتقدّمين صاحب كتاب المسلسلات وجامع الأحاديث وغيرهما ومنها كتاب العروس في خصائص يوم الجمعة وفضائله ، وهو من معاصري الشيخ الصدوق والراوي عنه وعن الصاحب ابن عباد ، والصدوق أيضاً يروي عنه كما في معاني الإخبار ، راجع الذريعة 15 : 253 .
[5] - غندر هو الحافظ الإمام أبو بكر محمّد بن جعفر بن الحسين البغدادي الورّاق ، حدّث عنه الحاكم وقال : أقام عندنا سنين يفيدنا وخرّج لي أفراد الخراسانيين ممّن حدّثني في سنة ست وستين ، ثمّ دخل ( رحل ظ ) إلى أرض الترك ، وكتب من الحديث ما لم يتقدّمه فيه أحد كثرة ، ثمّ استدعي من مرو إلى الحضرة ببخارى ليحدّث بها فأدركه أجله في المفازة سنة سبعين وثلاث مائة . عن تذكرة الحفاظ : 960 - 961 .
[6] - كذا في الأصل ، والصواب ( أبو عروبة ) وهو الحسين بن محمّد الحراني صاحب التاريخ كان عارفاً بالرجال والحديث ، وكان مع ذلك مفتي أهل حرّان ، ذكره ابن عساكر في ترجمة معاوية فقال : كان أبو عروبة غالياً في التشيع شديد الميل على بني أمية ، قال الذهبي : قلت كلّ من أحب الشيخين فليس بغالٍ ، بلى من تكلّم فيهما فهو غالٍ مفتر ، فإن كفّرهما والعياذ بالله جاز عليه التكفير واللعنة ، وأبو عروبة فمن أين جاءه التشيع المفرط ، نعم قد يكون ينال من ظلمة بني أمية كالوليد وغيره ، ثمّ قال الذهبي : أرخ القراب موته في سنة 318 قلت : مات في عشر المائة رحمه الله تعالى .

507

نام کتاب : أجوبة مسائل ورسائل في مختلف فنون المعرفة ( موسوعة إبن إدريس الحلي ) نویسنده : ابن إدريس الحلي    جلد : 1  صفحه : 507
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست