، وأنه أول من قال القرآن مخلوق [25] ، وأنه ضيع الأصول [26] ، ولو كان خطؤه موزعا على الأمة لوسعهم خطأ [27] ، وأنه يترك الحديث إلى الرأي [28] ، وأنه يجب اعتزاله كالأجرب المعدي بجربه [29] ، وأنه ترك الدين [30] ، وأن أبا حنيفة وأصحابه شر الطوائف جميعا [31] ، وأنه لم يؤت الرفق في دينه [32] ، وأنه ما أصاب قط [33] ، وأنه استتيب من الكفر مرتين أو ثلاثا [34] ، واستتيب من كلام الزنادقة مرارا [35] ، وأن بعض فتاواه تشبه فتاوى اليهود [36] ، وأنه ما ولد أضر على الإسلام من أبي حنيفة [37] ، وأن الله ضرب على قبر أبي حنيفة طاقا من النار [38] ، وأن بعض العلماء حمدوا الله عندما سمعوا بوفاة أبي حنيفة [39] ، وأنه من الداء العضال [40] ، وأن مذهب الحنيفة هو رد أحاديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) [41] ، وأنه يرى
[25] المصدر السابق ( 1 / 182 ، 185 ) . [26] المصدر السابق ( 1 / 183 ) أنتم هنا ضيقتم أصلين كبيرين ( العدل والإنصاف ) . [27] المصدر السابق ( 1 / 186 ) . [28] المصدر السابق ( 1 / 187 ) . [29] المصدر السابق ( 1 / 188 ) . [30] المصدر السابق ( 1 / 189 ، 199 ، 204 ، 205 ) . [31] المصدر السابق ( 1 / 189 ) . [32] المصدر السابق ( 1 / 190 ) . [33] المصدر السابق ( 1 / 190 ) ، سبحان الله ! ! وهل أوتيتم الرفق ، ثم هذه تهمة عجيبة إذ كيف ينكرون عليه الإرجاء ويكفرونه ، ثم يقولون : لم يؤت الرفق ؟ ! . [34] المصدر السابق ( 1 / 191 ) . [35] المصدر السابق ( 1 / 193 ) . [36] المصدر السابق ( 1 / 193 ) . [37] المصدر السابق ( 1 / 194 ) . [38] المصدر السابق ( 1 / 195 ، 200 ) . [39] المصدر السابق ( 1 / 197 ) . [40] المصدر السابق ( 1 / 198 ، 202 ، 207 ) . [41] المصدر السابق ( 1 / 199 ) .