ولا زلت قائما بوظيفتي مع ما ألاقيه من أنواع الأذى والضغط المؤلم ، وقد تقدم جملة منها ، ولا بأس فإني قد فوضت أمري إلى الله ، وهو حسبي ونعم الوكيل ، نعم المولى ونعم النصير ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .