يقول تعالى : ( كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد أتيناك من لدنا ذكرا ) [4] . وإذا كان القرآن الكريم ، مصدرا لتعريف الناس ، بماضي الأمم ، فمن يا ترى يعرفنا بتاريخ أمتنا نحن . أليس هو القرآن والتاريخ ، المحررين من كل قمع إيديولوجي ، وكل استبداد سياسي ؟ ! .