نام کتاب : فاسألوا أهل الذكر ( مركز الأبحاث ) نویسنده : الدكتور محمد التيجاني جلد : 1 صفحه : 40
3 - " تفسير الطبري " في جزئه الرابع عشر الصفحة 109 . 4 - تفسير الآلوسي المسمّى " روح المعاني " في جزئه الرابع عشر الصفحة 134 . 5 - " تفسير القرطبي " في جزئه الحادي عشر صفحة 272 . 6 - تفسير الحاكم المسمّى " شواهد التنزيل " في جزئه الأوّل الصفحة 334 . 7 - " إحقاق الحقّ " في جزئه الثالث الصفحة 482 . [ وقد أورد نزول الآية في أهل البيت عن مصادر أهل السنّة ] . 8 - " ينابيع المودّة " للقندوزي الحنفي الصفحة 51 و 140 . ولمّا كان أهل الذكر في ظاهر الآية هم أهل الكتاب من اليهود والنّصارى ، كان لزاماً علينا أن نوضّح بأنّهم ليسوا المقصودين من الآية الكريمة . أولاً : لأنّ القرآن الكريم ذكر في العديد من الآيات بأنّهم حرّفوا كلام الله ، وكتبوا الكتاب بأيديهم ، وقالوا هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلا ، وشهد بكذبهم وتقليبهم الحقائق ، فلا يمكن والحال هذه أن يأمر المسلمين بأن يرجعوا إليهم في المسائل التي لا يعلمونها . ثانياً : روى البخاري في صحيحه في كتاب الشهادات باب لا يسألُ أهل الشرك من الجزء الثالث صفحة 163 : عن أبي هريرة ، قال النّبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " لا تُصدّقوا أهلَ الكتاب ولا تكذّبوهم ، وقولوا : آمنا بالله وما أُنزل . . . الآية " .
40
نام کتاب : فاسألوا أهل الذكر ( مركز الأبحاث ) نویسنده : الدكتور محمد التيجاني جلد : 1 صفحه : 40