خطورتها فتكمن في أن الذين رأوا في شخص الرسول الأكرم عائقا أمام تحقيق أهدافهم لا بد أنهم وضعوا هدفا كبيرا تهون من أجل تحقيقه كل الجرائم ، حتى ولو كانت قتل الرسول الأكرم ، ( رسول الله صلى عليه وآله وسلم ) ، أو الحسين بن علي ، ( عليه السلام ) ، أو استباحة المدينة أو هدم الكعبة ، كما حدث بعد ذلك بالفعل .