responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 227


عن آية من آيات الله ، قيل وما هي يا أمير المؤمنين ) ؟ قال : رجفة تكون بالشام يهلك فيها أكثر من مائة ألف ، يجعلها الله رحمة للمؤمنين وعذابا على الكافرين فإذا كان ذلك ، فانظروا إلى أصحاب البراذين الشهب المحذوفة ، والرايات الصفر تقبل من المغرب حتى تحل بالشام ، وذلك عند الجزع الأكبر والموت الأحمر ، فإذا كان ذلك فانظروا خسف قرية من دمشق يقال لها حرستا ، فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الأكباد من الوادي اليابس ، حتى يستولي على منبر دمشق ، فإذا كان ذلك فانظروا خروج المهدي ) . ( راجع الحديث رقم 631 ج 3 من المعجم والمراجع المدونة تحته ) .
5 - وروي عن الإمام قوله : ( سنة الفتح ينبثق الفرات حتى يدخل في أزقة الكوفة ) . ( راجع الحديث 1056 ) . وقبل ظهور الإمام المهدي بسنة يفسد الثمار والتمر في النخل ) . ( الحديث رقم 1055 ) ، وروي عنه أيضا : أن المهدي لا يخرج إلا في وتر من السنين سنة إحدى ، أو ثلاثة ، أو خمسة ، أو سبع أو تسع ، ( الحديث رقم 1053 ) ، وروي عن الإمام جعفر قوله : ( العام الذي فيه الصيحة قبله الآية في رجب ، قلت وما هي ؟ قال وجه يطلع في القمر ويد بارزة ) . ( الحديث رقم 1058 ) ، وأن المهدي سيظهر يوم السبت الموافق العاشر من محرم يوم عاشوراء ، حيث سيكون بين الركن والمقام . ( الحديث 1060 ) . قال ابن حماد في ص 92 :
( ينحسر الفرات عن جبل من ذهب وفضة ، فيقتل عليه من كل تسعة سبعة ، . . .
( راجع عصر الظهور للشيخ علي الكوراني ص 118 ، وراجع الأحاديث النبوية المتعلقة بالكنز وهي تحمل الأرقام 294 - 296 ج 1 ) .
6 - جاء في صحيح مسلم ج 8 ص 180 لا تقوم الساعة حتى تخرج نار بالحجاز تضئ لها أعناق الإبل ببصرى ، أي يصل نورها إلى مدينة بصرى بسوريا ، ( راجع عصر الظهور ص 265 ) .
7 - تتفق الأحاديث في مصادر الشيعة والسنة على أن مقدمة ظهور المهدي في الحجاز حدوث فراغ سياسي فيه وصراع على السلطة بين قبائله ) . راجع عصر الظهور ص 261 ، بدايته قتل ملك بسبب قضية أخلاقية ، ثم تهتز مؤسسة الحكم في الحجاز فكلما نصبوا ملكا لا يبقى لأكثر من سنة ، وينتهي الأمر إلى ظهور .

227

نام کتاب : حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 227
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست