فإذا كان أصحاب موسى قد تآمروا على هارون وكادوا يقتلونه ، فإنّ بعض أصحاب محمّد قتلوا هارونه ، وتتبّعوا أولاده وشيعته تحت كلّ حجر ومدر ، ومحوا أسماءهم من الديوان ، ومنعوا أن يتسمى أحد باسمه ، ولم يكتفوا