responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 443


< فهرس الموضوعات > الصيغة التاسعة :
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الصيغة العاشرة :
< / فهرس الموضوعات > وعترتي أهل بيتي ، ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض " [1] .
الصيغة التاسعة :
عن زيد بن أرقم قال قام فينا رسول الله بماء يدعى خما بين مكة والمدينة ، فحمد الله وأثنى عليه ، ووعظ وذكر ثم قال أما بعد : فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وإني تارك فيكم الثقلين ، أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله ، واستكملوا به ، فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي " [2] .
الصيغة العاشرة :
عن زين بن أرقم قال رسول الله : " ألا وإني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله عز وجل وأهل بيتي . . . إلى أن قال الراوي عن زيد فقلنا من أهل بيته نساؤه ؟ قال زيد لا ، وأيم الله إن المرأة تكون مع الرجل العمر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى بيت أبيها " [3] .



[1] راجع الصواعق المحرقة لابن حجر ص 124 و 75 ، وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 285 ، وعبقات الأنوار حديث الثقلين ج 1 ص 277 ، قال ابن حجر الشافعي : " اعلم أن لحديث الثقلين طرقا كثيرة وردت عن نيف وعشرين صحابيا " .
[2] راجع صحيح مسلم كتاب الفضائل فضائل علي ج 2 ص 362 وج 5 ، ص 179 - 180 بشرح النووي ، ومصابيح السنة للبغوي ج 2 ص 278 ، وتفسير الخازن ج 1 ص 4 ، وتفسير ابن كثير ج 4 ص 113 ، ومشكاة المصابيح للعمري ج 3 ص 255 ، وينابيع المودة ص 29 و 191 و 296 ، والسيرة الحلبية ج 3 ص 330 الهامش البحيرة الرملانية لمغنى مكة .
[3] راجع صحيح مسلم كتاب الفضائل ج 2 ص 362 ، وج 5 ص 181 بشرح النووي ، والصواع المحرقة لابن حجر ص 148 ، وفرائد السمطين ج 2 ص 250 حديث 520 ، وعبقات الأنوار حديث الثقلين ج 1 ص 36 و 104 ، 242 ، 261 ، 367 .

443

نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست