responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 442


< فهرس الموضوعات > الصيغة الخامسة :
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الصيغة السادسة :
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الصيغة السابعة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > الصيغة الثامنة :
< / فهرس الموضوعات > الصيغة الخامسة :
قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " إني أوشك أدعى فأجيب ألا إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله عز وجل وعترتي ، كتاب الله حبل ممدود . . . " [1] .
الصيغة السادسة :
قوله صلى الله عليه وآله وسمل : " كأني دعيت فأجبت إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله وعترتي " [2] .
الصيغة السابعة :
قوله صلى الله عليه وآله وسلم لأصحابه : " ألست أولى بكم من أنفسكم ؟ قال الصحابة بلى يا رسول الله قال : " فإني سائلكم عن اثنين ، القرآن وعترتي " [3] .
الصيغة الثامنة :
قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " يا أيها الناس يوشك أن أقبض قبضا سريعا ، فينطلق بي وقد قدمت إليكم القول معذرة إليكم ، مخلف فيكم كتاب الله ربي عز وجل



[1] راجع كنز العمال ج 1 ص 165 ح 945 ، ومناقب علي لابن المغازلي الشافعي ص 225 ح 283 ، والصواعق المحرقة لابن حجر ص 148 وفيها لا يفترقا ، والصحيح لن يفترقا كما في الطبعة الأولى ص 89 ، وإسعاف الراغبين بهامش نور الإبصار ص 108 ، وينابيع المودة ص 35 ، و 40 و 226 و 355 ، والمعجم الصغير للطبراني ج 1 ، ص 131 ، ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 104 ، ومجمع الزوائد ج 9 ص 163 ، وإحياء الميت بهامش الإتحاف للسيوطي ص 111 ، والطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 194 ، وجامع الأصول لابن الكثير ج 1 ص 187 ، والأنوار المحمدية للنبهاني ص 435 .
[2] راجع خصائص النسائي الشافعي ص 21 ، والمناقب للخوارزمي الحنفي ص 93 ، والصواعق المحرقة ص 136 ، وذكر صدر الحديث وصححه ، وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 32 ، وكنز العمال ج 1 ص 167 .
[3] راجع مجمع الزوائد ج 5 ص 195 ، وأسد الغابة لابن الأثير ج 3 ص 147 ، وإحياء الميت للسيوطي ص 115 ، وكتابنا الخطط السياسية ص 261 .

442

نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 442
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست