نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 394
1 - موطأ مالك وصحيحي البخاري ومسلم . 2 - كتب لم تبلغ الموطأ والصحيحين ولكنها تتلوها سنن أبي داود والترمذي والنسائي . 3 - مسانيد صنفت قبل البخاري ومسلم وفي زمانهما وبعدهما جمعت بين الصحيحين والحسن والضعيف والمعروف والغريب والشاذ والمنكر والخطأ والصواب [1] . أصح الصحاح حسب هذه الموازين والمقاييس إن أصح كتب الحديث برأي القوم هو صحيح البخاري ، مع أن البخاري قد أقر علنا ، بأنه لم ينقل الحديث باللفظ إنما كان ينقله بالمعنى ، وأنه كان يسمع الحديث في بلاد ، ويكتبه في بلاد ثانية ! [2] قال الدكتور أحمد أمين : إن بعض الرجال الذين روى عنهم البخاري غير ثقات ، وقد ضعف الحفاظ من رجال البخاري نحو ثمانين وفي الواقع هذه مشكلة فالوقوف على أسرار الرجال محال . . . ولكن ماذا يصنع بمستور الحال [3] وقال رشيد رضا عن صحيح البخاري ومسلم . . . إنه يوجد في غيرهما من دواوين السنة أحاديث أصح من بعض ما فيهما [4] . وقال أيضا ما كلف الله مسلما أن يقرأ صحيح البخاري ويؤمن بكل ما فيه [5] .
[1] أضواء على السنة المحمدية ص 260 وما فوق باختصار . [2] مقدمة فتح الباري ص 4 ، وهدى الساري ج 2 ص 201 وص 94 وص 11 وج 1 ص 186 من فتح الباري ، وأضواء على السنة المحمدية ص 300 . [3] ضمن الإسلام ج 2 ص 117 - 118 وص 303 من الأضواء . [4] المنار ج 29 ص 104 و 105 ، والأضواء ص 305 . [5] المراجع السابقة ، والأضواء ص 305 .
394
نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 394