هي ترويعهم وتهديدهم بالحرق ، وضغط الباب على بطن فاطمة حتى أسقطت جنينها بأبي هي وأُمي ؟ ! وإذا كان حديث « كتاب الله وسنّتي » صحيحاً ، فكيف استحلّ معاوية والصحابة الذين بايعوه وساروا في ركابه أن يلعنوا علياً ويسبوه على المنابر طيلة حكم بني أُمية ، ألم يسمعوا أمر الله لهم بأن يصلّوا عليه كما يصلّون على النبيّ ؟ ألم يسمعوا قول النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « من سبّ عليّاً فقد سبّني ، ومن